قصيدة (” أنا الأبية …”)للشاعرة مليكة بوكرین من ديوان تجاعيد الخريف

بقلم الاستاذ عبد المجيد الزوان
المغرب
اِتكئ على قلبي
ما ضرني …
إذ بالعاشقة ينعتونني
هذا مبدئي …
و ما آمن به قلبي
ويل لمن يريد إطفاء شموعي …
لن يتذوقوا اللذة في خنوعي …
أنا الأبية وكالشمس طلوعي …
لن يقرأوا انكساري في دموعي …
أزرع الحُب من أثمن بذوري …
فينبت منه الورد حين تبسمي …
من هوته نفسي
اتخذته نديمي …
أنا العاشقة وله أغزل حروفي …
و وقت ما يظمأ أرويه رضابي …
ليتهم يسمعون لحن تراتيلي …
حين أصدح بإسمه
في محرابي …
غجرية أنا …
و في الحب جنوني
تعثرت برمشه لحظة فبعثرني …
في كفيه سقط قلبي
كلما دنا الليل …
زاد فتوني بملاكي
أسامر حرفه فلا تغفو جفوني …
وإذا زارني طيفه فذاك نعيمي …
أيها الساحر الرابض بين ضلوعي …
اتكئ على قلبي تنعم في حناني …
أنت يا سلطان قلبي …
فيك كينونتي
وإليك انتمائي …
حفظ العهد شيمتك
وطيفك عنواني …
مليكة بوكرين
المغرب
اِتكئ على قلبي
ما ضرني …
إذ بالعاشقة ينعتونني
هذا مبدئي …
و ما آمن به قلبي
ويل لمن يريد إطفاء شموعي …
لن يتذوقوا اللذة في خنوعي …
أنا الأبية وكالشمس طلوعي …
لن يقرأوا انكساري في دموعي …
أزرع الحُب من أثمن بذوري …
فينبت منه الورد حين تبسمي …
من هوته نفسي
اتخذته نديمي …
أنا العاشقة وله أغزل حروفي …
و وقت ما يظمأ أرويه رضابي …
ليتهم يسمعون لحن تراتيلي …
حين أصدح بإسمه
في محرابي …
غجرية أنا …
و في الحب جنوني
تعثرت برمشه لحظة فبعثرني …
في كفيه سقط قلبي
كلما دنا الليل …
زاد فتوني بملاكي
أسامر حرفه فلا تغفو جفوني …
وإذا زارني طيفه فذاك نعيمي …
أيها الساحر الرابض بين ضلوعي …
اتكئ على قلبي تنعم في حناني …
أنت يا سلطان قلبي …
فيك كينونتي
وإليك انتمائي …
حفظ العهد شيمتك
وطيفك عنواني …
مليكة بوكرين
المغرب
Fin de la discussion
Écrivez un message…