جسر التواصل/ الجديدة
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية لدى محكمة الاستئناف بالجديدة في ساعات متأخرة من مساء الثلاثاء حكمها على مرتكبي جريمة قتل الطالب الجامعي بالجديدة،والذي تم العثور على جثته بشاطئ سيدي بوزيد خلال يونيو من العام الماضي، ب 60 سنة سجنا نافذا، 30 للسيدة و 30 سنة لصديقها.
وكانت عناصر الدرك الملكي القضائي بالجديدة قد فكت لغز الجريمة بعد ستة أشهر من الأبحاث قبل تحديد هوية الجناة واعتقالهم.
للإشارة فان الضحية طالب جامعي في شعبة الأدب الانجليزي وينحدر من الزمامرة.