Array
كتب ابراهيم الفلكي
في اسفي
من هناك تفوح رذاذ المراسي
تبصم
برائحة البحر
فيمتد سطرا
في سفر السنونو على أمل
أن يعود
شط يزهر في غير اوانه
فتختال به اسراب
نحل و فراشات
تجمع رحيق الحياة
للزمن المجنون
فترسمه
في ملحمة
تراث العشق ….
في اسفي
شط للعشق و شط للجنون
و انا بينهما
شراعي دليلي
كما القصيدة في كل الفصول
ابحث عن أفق
عن حائط
عن ظل نخلة
عن يد تخط
حروف الحنان ….
المصدرArray