Array
خالد الزيواني


سكون يعم المكان إلا خرير مياه نهر أم الربيع تقول مزيدا من التضامن والتأزر ببن الناس منذ انطلاق عمليةالحجر الصحي بالمغرب في إ طارالوسائل الوقائية والإحترازية ضد جائحة كورونا التي أعلنت عنها الحكومة ،أبانت مدينة خنيفرة وباقي الجماعات التابعة لإقليم خنيفرة،على وعي الساكنة وعلى نضجها باستعاب القضية،إيمانا منها بالمشاركة والإنخراط في المساهمة في حماية أنفسهم وحماية الوطن،من الوباء وذلك،باتباع القرارات الرسمية ،والإنضباط بالحجر الصحي والبقاء بالبيوت. هدا ماجعل خنيفرة تبدو فارغة كليا من الساكنة الى القليل من الباحثين عن التبضع او عن الحاجيات الضرورية،
المصدرArray