لنا الله…. نطلع من قصة غريبة لتطلع لنا قصص اكثر غرابة في هذا الميدان الفني الذي باتت رائحة بعض المنتمين اليه تزكم الانوف والنفوس ……..ايضا.
، بالأمس ، عشنا قصص من تخلى عن ابناءه ، والكلاشات المفتوحة في اليوتوب بين بعض اصحاب الراب (الرابورات )، وتابعنا جميعا فضائح فنانين وفنانات كانوا حتى الامس القريب يحظون باعجابنا ومتابعتنا لاعمالهم وانتاجاتهم ، اليوم محكوم علينا ان نتابع السلسلة الشيقة والمثيرة لحمزة مون بيبي، شيقة لانها جرت معها اسماء فنية الى المحاكم ومثيرة لأن اليوتوب لا يفتأ ينعشنا (ويفقسنا) بآخر التطورات في هذا الملف الغريب ، من نصدق تصريحات المتورطين والمتورطات ام تغطيات المواقع ام تصوير الكاميرات والهاتف الذكية لبعض المتطفلين ، ام نصدق من يدعي ويزعم انه بريءمن التهم الموجهة اليه على كثرتها . المشاهد والجمهور والمتلقي عموما في حيرة من امره الى ان يسدل الستار على محاكمة بدأت لتقتص من كل من اقترب من هذا الملف ولو من بعيد وادانته وجعله عبرة لكل من فكر في يوم ان يسيء الى سمعة الناس واستقرار اسرها .لن نتوه في لعبة الاسماء ولا في التفاصيل سنظل نتابع ما تجود به قناة اليوتوب من تناقضات التصريحات والتصريحات المضادة . ولنا في الانستغرام اطلالات بين الفينة والاخرى لنتابع خواء المنطق وتفاهة الاسلوب وغرور اللحظة وجهل العابثين بسمعة الناس ، ونتوق الى محاكمة عادلة تقتص من الفاعل (ين) وتعيد الحق للمظلومين ….
. هل لنا ان نسائل انفسنا لماذا كنا مخدوعين في اشباه فنانين وما هم في الحقيقة الا اشباح مغرورين ……
لنا الله